Abstract

لقد كانت الأخبار الثابتة، هي معتمَد المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بعد القرآن، فالقرآن والحديث الثابت حجة على العبد أمام الله تعالى. ومن أدق المباحث التي تتعلق بالأخبار الثابتة، البحث في القرائن التي تحتف بها، فتزداد بها قوة، ومن تلك القرائن؛ القرائن الخارجية كالتلقي بالقبول ونحوه. وقد أردنا في هذه المقالة إبراز جانب من تلك القرائن والتي كانت مبثوثة في بطون الكتب حيث لم أر من تناولها كما نهدف اليه في هذه المقالة حيث اجتمع لي بعد البحث عشر قرائن خارجية كلية. الحديث المحتف بالقرائن يعتبر من أقوى الأدلة الشرعية، ولا شك أن قوة الدليل من أهم الأسباب التي تحقق الطمأنينة في القلب وتزيد الإقبال على العمل، وقد قسمت هذه المقالة إلى مقدمة وثلاثة مباحث: الأول: تعريف القرائن الحديثية ونشأتها وأقسامها. الثاني: علاقة القرائن بما يفيده خبر الواحد. الثالث: القرائن الخارجية التي تحتف بالثابت من أخبار الآحاد

Full Text
Paper version not known

Talk to us

Join us for a 30 min session where you can share your feedback and ask us any queries you have

Schedule a call

Disclaimer: All third-party content on this website/platform is and will remain the property of their respective owners and is provided on "as is" basis without any warranties, express or implied. Use of third-party content does not indicate any affiliation, sponsorship with or endorsement by them. Any references to third-party content is to identify the corresponding services and shall be considered fair use under The CopyrightLaw.