Abstract

An experiment was conducted at Central lab of Graduate studies, College of Agriculture, University of Baghdad during 2015-2016. The aim was to study the effect of colocynth fruit extract on inducing callus from embryos of two alfalfa cultivars were PAC-78001 and local variety by tissue culture technique using factorial experiment within CRD. Seeds was soaked with colocynth fruit extract at 0, 75, 150, 225, and 300 ml Li-1 for 24 hours, then, sterilized by NaOCl at 4.5% for 15 minutes. The results showed significant differences between two cultivars responding to colocynth fruit extract levels. Concentration at 150 ml Li-1 gave the highest both fresh and dry weight of callus (205.90 and 20.60) respectively. Also, PCR results depending on RAPD and electrophoresis for DNA samples which isolated from callus of two cultivars and subjected to various concentrations of colocynth fruit extract 0, 75, 150, 225 and 300 ml Li-1 showed differences in amplified observed bands, molecular weights and brightness intensity by using primers primer -Y07, -Y06, OE-12, C-08, D-10, -Y10 and A-16, and There was no difference in bands number at all concentrations of colocynth fruit extract for local variety by primer A-16.

Highlights

  • ‫حزما متألقة واختمفت عن بقية الحزم الأخرى‪ .‬أما التركيب‬ ‫الو ارثي المحمي فكانت لمحزمة ذات الوزن الجزيئي ‪3.55‬‬ ‫زوج قاعدي شدة تألق في ت اركيز مستخمص ثمار الحنظل‬ ‫جميعيا قيد الد ارسة واختمفت عن بقية الحزم الأخرى‪,‬وظيرت‬ ‫شدة التألق في معاممة المقارنة عند الوزن الجزيئي نفسو‬

  • ‫اظير البادئ ‪ D-10‬تسعة مواقع فيزياوية ت اروحت أحجاميا‬ ‫الجزيئية بين ‪ 3355-385‬زوج قاعدي لكالس التركيبين‬ ‫الو ارثيين لمجت ‪ PAC-78001‬والمحمي بالتتابع‪ .‬كان أقل‬ ‫عدد لمحزم في كالس التركيب الو ارثي ‪PAC-78001‬‬ ‫المعامل بالتركيز ‪ 355‬مل لتر‪ 3-‬من مستخمص ثمار الحنظل‬ ‫بمغ حزمتين ت اروحت أحجاميا الجزيئية بين ‪ .95-385‬زوجاً‬ ‫قاعدياَ‪ ,‬أما الحجم الجزيئي ‪ 655‬زوج قاعدي فمم يظير إلا‬ ‫في التركيز ‪ 355‬مل لتر‪ 3-‬من مستخمص ثمار الحنظل‪,‬‬ ‫واظير الحجم الجزيئي ‪ 655‬زوجاً قاعدياَ شدة تألق في‬ ‫الت اركيز ‪ 75‬و‪ 355‬و‪ ..5‬مل لتر‪ 3-‬من مستخمص ثمار‬ ‫الحنظل‪ ,‬كما يلاحظ أن الحزمة ‪ 495‬زوجاً قاعدياَ ظيرت‬ ‫فقط في التركيزين ‪ 355‬و‪ ..5‬مل لتر‪( 3-‬الشكل ‪ .)6‬يوضح‬ ‫الشكل ‪ 6‬أن كالس التركيب الو ارثي المحمي لمجت اظير ‪7‬‬ ‫حزم عند الت اركيز ‪ 355‬و‪ ..5‬و‪ 355‬مل لتر‪ ,3-‬ويلاحظ أنو‬ ‫عند التركيز ‪ 355‬مل لتر‪ 3-‬من مستخمص ثمار الحنظل‬ ‫اختفاء الحزم ‪ 855‬و‪ 955‬زوج قاعدي‪ ,‬وكذلك في التركيز‬ ‫‪ ..5‬مل لتر‪ 3-‬اختفت الحزم ‪ 355‬و‪ 3355‬زوج قاعدي‪ ,‬أما‬ ‫في التركيز ‪ 355‬مل لتر‪ 3-‬من مستخمص ثمار الحنظل فقد‬ ‫اختفت الحزم ‪ 955‬و‪ 3355‬زوج قاعدي‪ ,‬وظيرت حزمة‬

Read more

Summary

Introduction

‫المقدمة‬ ‫يعد محصول الجت من محاصيل العائمة البقولية الميمة‬ ‫والذي يحتل المرتبة الأولى من بين المحاصيل العمفية‪,‬‬ ‫ويتميز بقيمتو الغذائية العالية لمحيوان ولاسيما الأبقار والأغنام‬ ‫والدواجن والأسماك‪ ,‬كما يتميز بإنتاجية عالية من المادة‬ ‫الخض ارء وتحممو لعوامل الشد الحيوي وغير الحيوي‪ ,‬وىو‬ ‫نبات معمر يبقى في الأرض من ‪ 4-3‬سنوات حسب طبيعة‬ ‫التربة وعوامل الخدمة (‪ )5‬وتصل نسبة البروتين فيو ‪%..29‬‬ ‫والكربوىيد ارت ‪ %3623‬والدىون ‪ %.25‬عند وصول النبات‬ ‫إلى بداية التزىير‪ ,‬وىذه النسب محسوبة عمى أساس النسبة‬ ‫المئوية لموزن الجاف لمجت (‪ ,)10‬ويتميز محصول الجت‬ ‫بإنتاجيتو العالية ومحافظتو عمى التربة وتثبيت النتروجين‬ ‫الجوي من ثم التقميل من استعمال المركبات الكيميائية التي‬ ‫تعمل عمى تموث التربة والمياه الجوفية (‪ .).5‬يعد الاجياد‬ ‫الممحي من العوامل اللاحيائية الأكثر أىمية والتي تسبب‬ ‫تأثي ارت ضارة في تطور وانتاج المحاصيل من خلال‬ ‫التغاي ارت الفسيولوجية والكيميائية والجزيئية (‪ 15‬و‪,).4‬‬ ‫ولمتقميل من ىذه المشكمة استعممت أساليب جديدة لمتعايش مع‬ ‫المموحة من خلال تطوير ت اركيب و ارثية من المحاصيل تكون‬ ‫ذات تحمل لممموحة عن طريق التربية التقميدية والانتخاب أو‬ ‫باستخدام التقانات الحديثة‪ ,‬إذ تتيح ز ارعة الأنسجة التعامل‬ ‫مع أعداد ىائمة من الخلايا النباتية واج ارء عممية الغربمة‬ ‫والانتخاب عمى ىذه الخلايا في الأوساط الممحية لتحديد‬ ‫الخلايا الأفضل والتي اظيرت تحملاً لمت اركيز الممحية والعمل‬ ‫عمى تمايزىا إلى نباتات وتجذيرىا وأقممتيا ومن ثم اختبارىا‬ ‫حقميا لتحمل المموحة (‪ 17‬و‪ .)39‬إن استحثاث الطف ارت‬ ‫وتوظيف تقانة ز ارعة الانسجة لمتعامل مع الخلايا المطفرة‬ ‫ساعد في الحصول عمى سلالات نقية ذات صفات مرغوبة‬ ‫وقد أثبتت نجاحآ كبيرآ في تحسين صفات المحاصيل‬ ‫المختمفة‪ ,‬والذي انعكس عمى زيادة الإنتاج والحصول عمى‬ ‫نباتات متحممة للاجيادات الحيوية واللاحيوية من خلال‬ ‫استحثاث الكالس وتطفيره وتعريضو إلى اجيادات المموحة‬ ‫والجفاف والبرودة وغيرىا (‪ ,)22‬إذ إن استخدام الصفات‬ ‫المظيرية في تحديد صفات النباتات الناتجة من ز ارعة‬ ‫الانسجة ىو محدود وغير مفيد بالمقارنة مع الصفات الو ارثية‪,‬‬ ‫وأن التقدم الحديث في عمم الو ارثة والبيولوجي الجزيئي اظير‬.

Results
Conclusion

Talk to us

Join us for a 30 min session where you can share your feedback and ask us any queries you have

Schedule a call

Disclaimer: All third-party content on this website/platform is and will remain the property of their respective owners and is provided on "as is" basis without any warranties, express or implied. Use of third-party content does not indicate any affiliation, sponsorship with or endorsement by them. Any references to third-party content is to identify the corresponding services and shall be considered fair use under The CopyrightLaw.