Abstract
The residential use is considered one of the most important uses of main urban lands .There is no city in our contemporary world without houses .Housing is an urban appearance that reflects the stage of interaction of societies with the environment .That mean the residence may change in its form and function due to the changes that occurs according to the technologic and economic development and changing of many human behavior manners. Thus the manners and stages of city development are changed due to the change of its morphologic stages .But healthy residence provided by all basic services (potablewater,electricity , sanitation …..) as well as the necessity of the house connecting with streets within the city with providing integrated system of wastes disposal. Thus the suitable residence becomes the main aim of the housing policies for the world countries.
Highlights
يعد الاستعمال السكني احد أىم استعمالات الأرض الحضرية الرئيسة .فلا توجد مدينة في عالمنا المعاصر بدون سكن ،والمسكن مظير حضري ُيظير المرحمة التي بمغتيا المجتمعات في مجال تفاعميا مع البيئة وىذا الأمر يعني أن المسكن قد يتغير شكلا ووظيفة تبعا لمتغي ارت الحاصمة نتيجة التطور التكنولوجي والاقتصادي ،وتغير الكثير من أنماط السموك الإنساني ،ليذا تتغير أنماط وم ارحل نمو المدينة بتغير م ارحميا المورفولوجية .ولكن يبقى السكن الصحي المزود بكل أشكال الخدمات الأساسية (الماء الصافي ،الكيرباء ،الصرف الصحي) ،فضلاً عن إلى ضرورة اتصال المسكن بالشوارع داخل المدينة مع توافر نظام متكامل لمتخمص من القمامة والنفايات بأنواعيا ،لذا
Because of the rapid increase of urbanization and immigration from countryside to cities,the cities were crowded and a pressure was imposed on the existed residents .That caused shortage of housing . this phenomena aggravated with passing of years .this phenomena causes the expansion of random residency in the cities due to lack of urban planning and shortage of basic designs of city to cope with this huge residency which is increased in geometric progression and planning and municipalities institutions become unable to face this problem
-1عدم التكافؤ بين حجم السكان المت ازيد بمتوالية ىندسة وبين قدرة الإسكان عمى استيعاب ىذا العدد الكبير الذي يزداد بمتوالية عددية ( حسابية ) م ّما أدى إلى ارتفاع قيمة السكن وارتفاع الإيجار الشيريّ ،مما انعكس سمبا في الاتجاه نحو تجزئة الوحدة السكنية إلى أكثر من مسكن عمى حساب العوامل التي اشرنا إلييا في المسكن الصحي المناسب الذي تتوافر فيو ك ّل المستمزمات
Summary
يعد الاستعمال السكني احد أىم استعمالات الأرض الحضرية الرئيسة .فلا توجد مدينة في عالمنا المعاصر بدون سكن ،والمسكن مظير حضري ُيظير المرحمة التي بمغتيا المجتمعات في مجال تفاعميا مع البيئة وىذا الأمر يعني أن المسكن قد يتغير شكلا ووظيفة تبعا لمتغي ارت الحاصمة نتيجة التطور التكنولوجي والاقتصادي ،وتغير الكثير من أنماط السموك الإنساني ،ليذا تتغير أنماط وم ارحل نمو المدينة بتغير م ارحميا المورفولوجية .ولكن يبقى السكن الصحي المزود بكل أشكال الخدمات الأساسية (الماء الصافي ،الكيرباء ،الصرف الصحي) ،فضلاً عن إلى ضرورة اتصال المسكن بالشوارع داخل المدينة مع توافر نظام متكامل لمتخمص من القمامة والنفايات بأنواعيا ،لذا. تظير مشكمة البحث في أن مدينة بغداد واحدة من أىم المدن الكبرى في الع ارق ،ليا تاريخيا الطويل ،فقد توسعت وامتد الاستعمال السكني فييا ،مكوناً أنماطاً سكنية مختمفة ،أظيرت طبيعة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي أخذت تعاني من تغير في تمك الأنماط وظيور الأنماط العشوائية ،نتيجة لارتفاع تكمفة البناء ولقصور التخطيط الحضر ّي ،وعجز التصاميم الأساسية عمى
Talk to us
Join us for a 30 min session where you can share your feedback and ask us any queries you have
Disclaimer: All third-party content on this website/platform is and will remain the property of their respective owners and is provided on "as is" basis without any warranties, express or implied. Use of third-party content does not indicate any affiliation, sponsorship with or endorsement by them. Any references to third-party content is to identify the corresponding services and shall be considered fair use under The CopyrightLaw.