Abstract

The city of Sivas is one of the major cities in Anatolia, but the lack of historical sources that spoke about that city did not highlight its importance, in addition to that in terms of importance and area comes second only to the mother capital (Konya), and thus formed a distinct location for the countries of Anatolia on The launch, where its distinguished position on the line of armies, made it the focus of all powers in controlling it, and thus its control over all countries of Asia.

Highlights

  • ‫المصادر التاریخیة التي تحدثت عن هذه المدینة لم تبرز أهمیتها ‪ ،‬فضلا عن أنها من حیث‬.

  • Malazgirt Öncesi Sivas,in Tarihi Coǧrafyasi‬؛‪(65) Demir., Sivas Şehri ,p.15‬‬ ‫‪,p.397.‬‬ ‫)‪ (٦٦‬السلاجقة ‪ :‬ینتمي السلاجقة إلى إحدى القبائل التركیة والتي عرفت) بالقنق( وأخذت بهج ارت كبیرة نحو بلاد‬ ‫تركستان ‪ ،‬خلال القرن )‪٤-٢‬ه‪١٠-٨/‬م(وقد عرفت هذه القبائل باسم جدهم سلجوق بن دقاق والذي فوض الیه ملك‬ ‫الترك أمارة الجیش ولقبه) سوباشي( ‪ ،‬وكان لحركة )البساسیري( دور واضح في دخولهم بغداد بقیادة )طغرلبك‬ ‫‪٤٥٥-٣٨٥‬ه‪١٠٦٣-٩٩٥/‬م ( في عهد الخیفة العباسي القائم بامر االله ) ‪٤٦٧-٤٢٢‬ه‪١٠٧٥-١٠٣١/‬م ( وكان‬ ‫ظهور السلاجقة نقطة تحول خطیرة في تاریخ الحضارة الإسلامیة فقد كان العالم الإسلامي انذاك یعاني من مشاكل‬ ‫داخلیة وخارجیة تتمثل بالصرعات بین الخلافتین العباسیة والفاطمیة ‪ ،‬ثم ضعف العباسیون فضلا عن سیطرة الفرس‬ ‫البویهیین علیهم‪ ،‬الى جانب توسیع بیزنطة على حساب الدولة الإسلامیة في الشام ‪،‬وبعد اتساع دائرة حكمهم‬ ‫وسیطرتهم على ا ارض واسعة في بلاد الشام واسیا الصغرى انقسموا الى خمسة بیوت كبیرة وهم سلاجقة خرسان‬ ‫والري والجزیرة وفارس والاحواز ‪ ،‬وسلاجقة كرمان وسلاجقة الع ارق فضلا عن سلاجقة الشام وسلاجقة الروم وقد قام‬ ‫هذا الفرع باقتطاعهم أسیا الصغرى وتكوین دولة كانت أطول الدول السلجوقیة عم ار على ید سلیمان قتلمش ‪.‬‬ ‫ینظر‪،‬ابن الاثیر ‪ :‬الكامل في التاریخ ‪١٢٦-٥/٨،‬؛ صدر الدین أبي الحسن علي أبي الفوارس ناصر بن علي‬ ‫الحسیني ‪ :‬أخبار الدولة السلجوقیة ‪،‬تصحیح محمد اقبال )لاهو‪(١٩٣٣-‬ص‪٢‬؛ ول دیو ارنت ‪ :‬قصة الحضارة ‪،‬‬ ‫‪١٠٢/١٣‬؛ زبیدة عطا ‪ :‬بلاد الترك في العصور الوسطى بیزنطة وسلاجقة الروم والعثمانیون‪ ،‬دار الفكر العربي‬

  • ‫إلى تاریخ التركي‪،‬ص ‪.٣٣٦-٣٣٥‬‬ ‫)‪ (١١٠‬زمباور‪ :‬معجم الأنساب ‪ ،‬ص‪٢١٥‬؛ بوزورث‪ :‬الأس ارت الحاكمة‪ ،‬ص‪.١٨٥‬‬ ‫)‪ (١١١‬مانویل كومنین)‪١١٨٠-١١٤٣‬م( ‪ :‬تولى عرش المب ارطوریة البیزنطینیة بعد وفاة أبیه یوحنا وما أن جلس‬ ‫على العرش حتى عمل على تقویة التحالف مع الإمب ارطوریة الألمانیة ‪،‬كما شارك في الحملة الصلیبیة الثانیة‬ ‫لأنه كان یرى أن الإمب ارطوریة هي الوحیدة المؤهلة عسكریا والمتخصصة بإدارة العملیات العسكریة في الشرق‬ ‫كما زج نفسه في المؤام ارت السیاسیة بین البابویة في ایطالیا والألمان وقد كان مساندا ظاهریا مدن شمال ایطالیا‬ ‫في ص ارعها ضد فریدریك بربروسا ‪ ،‬كما عقد أیضا حلف مع السلطان قلج ارسلان السلجوقي وأوضح انه على‬ ‫استعداد لمهاجمة الملك نور الدین محمود أذا قام بمهاجمة أملاكه ‪ ،‬كما قاد أخر معركة بینه وبین السلاجقة‬ ‫وهي معركة میریوكفالون وأصبح بذلك السلاجقة أقوى عما كانت علیه في عهد حكم مانویل ‪.‬ینظر‪ ،‬عم ارن‬

Read more

Summary

Introduction

‫المصادر التاریخیة التي تحدثت عن هذه المدینة لم تبرز أهمیتها ‪ ،‬فضلا عن أنها من حیث‬.

Results
Conclusion
Full Text
Published version (Free)

Talk to us

Join us for a 30 min session where you can share your feedback and ask us any queries you have

Schedule a call