Abstract

نفذت التجربة في أحد الحقول الاهلية في محافظة ديالى، تمت الزراعة في العروة الخريفية بتاريخ 15 أيلول لعام 2013 وتمت عملية قلع الدرنات في 25 كانون الأول 2013. استخدمت درنات صنف البطاطا ريفيري الرتبة Elite-، ونفذت تجربة عاملية وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة Design Randomized Complete Block بعاملين وبثلاثة مكررات واختبرت الفروق بين المتوسطات بحسب اختبار L.S.D عند مستوى احتمال 0.05 العامل الأول التغطية M تضمن معاملتين (M1: التغطية بمخلفات محصول الحنطة وM2: التغطية بالبلاستك الاسود). والعامل الثاني التسميد F تضمن أربع معاملات (F0: المقارنة بدون إضافة،:F1 الأسمدة الكيميائية وحسب الموصى بها (200و240و600) كغم/ هكتار لكل من K2SO4 وP2O5 واليوريا بالتتابع، F2: سماد أغنام مخمر بتركيز 5% وF3: رش الحماض الاميني البرولين بتركيز200 جزء في المليون) يتبين من نتائج البحث تفوق معاملة التغطية بالبلاستك الاسود (M2) في نسبة البزوغ الحقلي (100.00)% عدد سيقان النبات (4.26) ارتفاع النبات (62.84)سم معدل وزن الدرنة (143.60) غم حاصل النبات الواحد (961.75) غم والحاصل الكلي (38.47) طن/هكتار أما صفة عدد الدرنات لم تختلف معنويا عن معاملة التغطية بقش الحنطة وفي معاملات التسميد تفوقت معاملة التسميد بالحامض الأميني البرولين (F3) في عدد سيقان النبات (4.87) ارتفاع النبات (65.16)سم معدل وزن الدرنة (159.80) غم حاصل النبات الواحد (1158.16) غم والحاصل الكلي (46.33) طن/هكتار أما نسبة الانبات لم تختلف معنويا عن معاملة التسميد بسماد الأغنام واظهرت معاملات التداخل تفوق التداخل بين التغطية بالبلاستك الاسود والتسميد بحامض البرولين (M2F3) في عدد سيقان النبات (4.86) ارتفاع النبات (70.77)سم عدد الدرنات (7.60) معدل وزن الدرنة(164.58) غم حاصل النبات الواحد (1251.81) غم والحاصل الكلي (50.07) طن/هكتار عدا صفة نسبة الانبات

Talk to us

Join us for a 30 min session where you can share your feedback and ask us any queries you have

Schedule a call

Disclaimer: All third-party content on this website/platform is and will remain the property of their respective owners and is provided on "as is" basis without any warranties, express or implied. Use of third-party content does not indicate any affiliation, sponsorship with or endorsement by them. Any references to third-party content is to identify the corresponding services and shall be considered fair use under The CopyrightLaw.